
إن التعليم بطبيعته نشاط اجتماعي تعاوني. حيث أشار الباحثون إلى التأثيرات الإيجابية للتفاعل التشاركي أثناء عمليات التعلم والتعليم، من حيث أنه يذكي النشاط والدافعية ويجعل التعلم أكثر ملامسة للواقع. وكما شهد العديد من التربويين، فإن وضع اثنين من الطلاب معا، لا يؤدي تلقائياً إلى بناء المعرفة التشاركية. إذ يجب أن تكون بيئة التعلم بما فيها من أنشطة وأدوات ومصادر وتقييمات منتظمة أو مدونة لتوفير أفضل دعم ممكن، خاصة بالنسبة للذين لم يألفوا طرق بناء المعرفة التشاركية، بوجود المعلم، أو عبر أنشطة المقرر التدريبية، أو عبر أدوات برامج التعلم التشاركي المدعوم بالحاسوب والذي عرف لاحقا بالتعلم التشاركي الحاسوبي أو Computer Supported Collaborative Learning للمزيد
منقول من موقع تعليم جديد *
للاستزادة اضغط ع مزيد للانتقال لموقع كاتب المقالة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق